أفضل تطبيق لمشاهدة المباريات HD بدون تقطيع مجاناً

 كروت شحن مجانا شبكة  زين - zain

 اشحن ببلاااااش 

كروت فئة 20 ريال ببلاااش 

يتم اخفاء اخر رقم للتوقع  لاتاحة الفرصة للجميع بالحصول علي الكروت 

 كارت  شحن زين  ببلاااش

كارت  شحن موبيلي ببلاااش

 

تم نزول كرووووت مجانا  ببلاااااش  اشحن الان بلااش

من فضلكم رجاءا مشاركة التطبيق مع اصدقاءك ونشره وفي الجروبات تشجيعا لنا ودعما لنا لرفع كروت كثيرة وفئات كبيرة داخل التطبيق شكرا لكم  

تم نزول كروت شحن فئات كبيرة اشحن الان ببلااش 

 وداعا لشراء كروت شحن مع تطبيق كروت شحن مجانا 

الكروت اليوم هتنزل فئات 50جنية  و25جنية  15 جنية 

تم الاستفاده بالكروت باسبقيه الدخول للتطبيق

 واسبقيه الحصول علي الكروت

 قبل ان يتمك شحنها قبلك

 لكي تحصل علي الكروت تابع الموعد للنزول الكروت 

وافتح التطبيق في الوقت الذي يتم فيه الكروت واحصل عليها بسهوله

كروت شحن مجانية اليوم الاتنين 16/5/2022

كروت شحن اتصالات مجانية 

كروت شحن فودافون مجانا 

كروت شحن المصرية للاتصالات مجانا 

كروت شحن اورنج مجانا 

 كروت شحن  سابقة 

تم اخفااااء اخر رقم لكي يستطيع الجميع ان ياخذ فرصه للتخمين والتوقع 

اقراء ايضا  عن (زيد بن الخطاب "الأخ الأكبر لسيدنا عمر بن الخطاب")

زيد بن الخطاب "الأخ الأكبر لسيدنا عمر بن الخطاب"

أسلم زيد بن الخطاب قبل سيدنا عمر بثلاث سنوات وحضر مع الرسول صلى الله عليه وسلم كل الغزوات و حمل الراية في معركة اليمامة لحرب المرتدين ، بطل يحبه الله ورسوله لكن شهرة سيدنا عمر تضغط عليه .

كان رقيق القلب ، لين الطباع ، كان بمثابة الأب لسيدنا عمر بن الخطاب لدرجة انه كان يحبه بشده. 

من هو زيد بن الخطاب ؟ 

هو الأخ الأكبر لسيدنا عمر بن الخطاب ، دخل قبل سيدنا عمر الإسلام ، واستشهد قبله ، كان إيمانه بالله تعالى إيماناً قوياً و كان مع الرسول صلى الله عليه وسلم في كل غزوة ولم يتخلف.

في غزوة أحد :

كان زيد "رضي الله عنه" يبحث عن الشهادة أكثر من النصر، في يوم أُحد ، وعندما اشتد القتال بين المسلمين والمشركين سقط منه درعه ، فرآه سيدنا عمر فقال له " خذ قاتل بدرعي يا زيد " .

رد عليه زيد وقال " اني اريد الشهاده مثل ما تريد يا عمر " وظل يقاتل بغير درع في شجاعة كبيرة.

يوم اليمامة :

كان زيد بن الخطاب يموت شوقا للقاء المسلم المرتد (الرّجال بن عنفوة) ، وفي يوم اليمامة دفع خالد بن الوليد بالجيش الى زيد بن الخطاب وقاتل احشاد مسيلمة قتالاً قويا ، في البداية مالت المعركة على المسلمين ، وسقط منهم شهداء كثير ، احس زيد بمشاعر الخوف تجاه المسلمين فصاح عاليا وقال " أيها الناس عضوا على أضراسكم ، واضربوا في عدوكم ، وامضوا قدما ، والله لا اتكلم الا ان يهزمهم الله ، او استشهد للقاء سبحانه وتعالى فأقص عليه حجته ".

ونزل من فوق الربوة عاضا على أضراسه ، لا يحرك لسانه ، ركز في مصير (الرجال) وذهب يأتيه من يمينه وشماله حتى امسك راسه واطاح بسيفه فقطع راسه ، هذا الحدث أحدث دمارا في نفوس أتباع مسيلمة ، وفي الوقت ذاته قوت عزائم المسلمين. 

استشهاده :

رفع زيد بن الخطاب يديه الى السماء شاكرا نعمته ، ثم عاد الى صمته وذهب يتابع القتال حتى بات النصر للمسلمين ،

وقتها اتمنى زيد رضي الله عنه الشهاده والتي كان يسعى لها وتمنى أن يختم حياته بها ، وحصل ما يريده ورزقه الله بالشهاده ،

وقف سيدنا عمر بن الخطاب يستقبل العائدين من المعركة ، فعزوه في زيد. ثم قال سيدنا عمر (رحم الله اخي  زيد ، سبقني الى الحسنيين ، فقد أسلم قبلي ، واستشهد قبلي).

                                                                كل جديد - All new